لا يختلف احد على الدور البطولي والثوري الذي قام به الدكتور احمد حرارة منذ اندلاع ثورة 25 يناير المجيدة فشارك فيها بقوة واصيب في عينه وفقد الابصار بها ..
ولما لم تستكمل الثورة تحقيق اهدافها خرج حرارة في 18 نوفمير واصيب في عينه الاخرى وفقد الابصار نهائيا .. بطولات حرارة جعلت منه فارسا يمتطي حصانا ابيض يخطف قلوب العذارى وتتمناه اكثر من فتاة ليكون فارسها الذي يخطب قلبها ..
دعاء لم تنتظر ان تسبقها واحدة من بنات جنسها وتخطفها قلبه قبلها فتقدمت هي تطلب يده .. وتخطب حبه ووده .. وتريد الزواج منه ووجهت اليه طلب الزواج على يد" صفحتها على الفيس بوك وتويتر" وتقول له ...الي البطل احمد حراره انا اسمي دعاء عبد الروؤف26سنة بشتغل في مجال البرمجيات ،ﻻ ابالي تماما ماسيقال ولم يآتي كﻼمي ابدا نتيجة عطف او شفقه،ما اود ان اقوله انك تشرف اي فتاه تتقدم الي خطبتها .. تتجوزني!؟
وعلق كل الثوار مؤيدين لهذه الخطوة وطالب البعض ان يكون الاحتفال بالفرح في ميدان التحرير وان يطوف موكب العروسين .. في شوراع التحرير ومحمد محمود والشيخ ريحان ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق