أكد الناشط أحمد حرارة الى أنه أثناء رجوعه من باريس الى القاهرة كانت لديه رهبة كبيرة خاصة بعد معرفته بإستقباله من قبل العديد من الناشطاء فى المطار ولكن الرهبة تحولت الى فرحة أثناء الوقفوف معهم والهتاف .
وقد أكد حرارة من خلال برنامج أخر كلام مع الإعلامى يسرى فودة الى أنه لا يوجد أمل لإسترجاع النظر خاصة وأن الإصابة قد وصلت الى عصب العين , ومع ذلك فقد أشادت الدكتورة الفرنسية بالطب المصرى , وأكد أن المصابين بإصابات خطيرة تطلبت السفر خارج مصر كانت على حساب الجمعيات الأهلية ومؤسسات حقوق الإنسان وليس صندوق رعاية المصابين وأهالى الشهداء .
وقد أكد الى أن مصر فى خلال 18 يوم كانت تحمى عن طريق اللجان الشعبية ولم يحدث أى شىء إطلاقاً وهذا لا يمصل أننا نستغنى عن الجيش والشرطة ولكن , أقصد بذلك " العدل لما يحصل الدنيا هتهدى " , وذلك كان تعليقاً على أحداث محمد محمود ومجلس الوزراء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق